حلم حرق بنطلون ، رؤية بنطلون محروق ، حلم البطلون الممزق ، حلم تمزيق البنطلون ، حلم لبس بنطلون جينز ، حلم الثوب المحروق ، حلم بنطلون محترق ، حلم حرق بنطلون قماش ، حلم حرق الملابس في المنام.
رؤية البنطلون في المنام
تشير رؤية بنطلون طويل إلى الستر وتمتع الرائي بصحة جيدة، والبنطلون الطويل في الحلم يعبر عن كثرة الخير وسعة الحال.
أما البنطلون القصير فهو يعبر عن تقصير الرائي في الكثير من الحقوق التي ترتبط به.
كذلك رؤية شلح او خلع البنطلون في مكان عام في المنام يعبر عن سوء الاخلاق والانحلال والفشل.
رؤية البنطلون في منام العزباء يعبر عن بشريات لها وخير، كما يدل على الحياء والشرف والعفة
كذلك رؤية شراء بنطلون جديد في منام العزباء دلالته على خطوبتها، كما يعبر عن الوسامة والجمال
إصلاح البنطلون في المنام وتخييط ما به من ثقوب دلالة على السعي لحل الخلافات والمشاكل
حلم حرق الملابس الملابس
حرق الملابس او الثياب في المنام دلالة على تغير الوضع المادي والاقتصادي للرائي وتحسنه للأفضل.
كذلك حرق الملابس الثقيلة الشتوية تعبر على أن صاحب المنام يعيش فترة مليئة بالأزمات والمشاكل.
رؤية حرق الملابس الداخلية في المنام دلالة على ان صاحب المنام ينتقد نفسه في المواقف الاجتماعية،
كذلك تشير رؤية حرق الملابس الداخلية إلى سعي الرائي لتحسين حاله وتصرفاته.
رؤية حرق ملابس الآخرين في الحلم تشير إلى وقوع الخصومات والخلافات بين الأشخاص والأقارب
كذلك رؤية الملابس المحروقة في الحلم فهي تشير للربح المادي في العمل او التجارة وتحقيق الأهداف.
رؤية حرق تنورة في المنام تعبر عن حدوث العديد من الأحداث والأمور الإيجابية والتي تفيد حياة الرائية.
أما رؤية حرق الملابس في منام الرجل فهي تعبر على أن القلق والتوتر يسيطر عليه.
كذلك رؤية الرجل ان يحرق ملابسه الداخلية فتعبر عن سعيه المستمر لتغير تصرفاته وتغير نفسه
رؤية الرجل أنه يحرق ملابس مصنوعة من الفرو فتعبر عن عيش الرجل في مرحلة صعبة ومليئة بالمشاكل والأزمات.
حرق الملابس في حلم العزباء والمتزوجة
حرق الملابس في حلم الفتاة الغير متزوجة فتعبر عن تحسن في احوالها المعيشية والاقتصادية
كذلك حرق الملاس بالمكواه في حلم العزباء يعبر عن منافسة بينها وبين أشخاص في دراستها أو في عملها
رؤية الفتاة العزباء انها تكوي الملابس دون أن تحرقها فهذا يشير إلى فترة من الهدوء والسكينة سوف تعيشها الرائية.
كذلك اما رؤية حرق الملابس في حلم المتزوجة فيدل على كثرة النميمة والغيبة والتحدث عنها بما لا يليق. هذا والعلم عند الله تعالى