حلم طفح دورة المياه ، حلم تنظيف دورة المياه ، حلم المرحاض النظيف ، حلم دخول الحمام مع شخص ، حلم طفح المرحاض في المنام للعزباء والمتزوجة.
دورة المياه أو الحمام هو المكان المخصص الذي يستخدمه الإنسان للتخلص من الفضلات الآدمية من بول وغائط، ويعتبر الحمام من منافع المنزل التي تهتم النساء بنظافتها بشكل يومي، وكثيراً من الأشخاص يرون في منامهم دورة المياه النظيفة أو المتسخة أو يرون أنهم يدخلون دورة المياه في المنام، وسنتعرف على معاني هذه الرؤية في هذه السطور.
دورة المياه للنابلسي
رؤية دورة المياه النظيفة في الحلم فهي دالة على تفريج الهموم والكربات، وهي دالة على انتهاء الأحزان.
رؤية دورة مياه كريهة وذات رائحة سيئة فهي دالة على امرأة سليطة وقوية.
أما شم رائحة طيبة وجميلة لدورة الحمام كالمعطر فهي دالة على المرأة الطيبة والتي يستحب العيش معها ومعاشرتها.
من رأى في الحلم أنه يخرج من دوره المياه بدون قضاء حاجته فهذا يدل على تحقيق أمورخاصة للرائي.
رؤية دورة المياه في حلم المتزوجة فهي دالة على سرور وسعادة للرائية.
دورة المياه المتسخة في حلم المراة قد يشير إلى أحزان وهموم ومشاكل تعاني منها الرائية.
رؤية دورة المياه في حلم العزباء والمتزوجة
رؤية دخول دورة المياه للعزباء دلالة على تعلق الرائية بأمر أو سلوك سيء.
الخروج من دوره المياه في الحلم دلالته على تبدل حال الرائية وتفتح عقلها وتغير سلوكياتها السيئة.
رؤية دورة المياه في حلم المتزوجة وقضاء الحاجة يدل على عزم الرائية على ترك أشياء طالما أثرت على علاقتها مع زوجها، وقيل إن رؤيتها دالة على ترك الذنوب.
أما دورة المياه في حلم الحامل فهي تشير لعلاقة المرأة مع زوجها، وكلما كانت دورة المياه نظيفة دلت على صفاء وطيبة العلاقة بينهما.
دخول دورة المياه بدون قضاء حاجة فهذا يدل على قيام الرائية بتصرفات وأعمال غير صحيحة.
رؤية المرحاض المتسخ
تشير رؤية المرحاض المتسخ والقذر في الحلم على ارتباط الرائي أو الرائية بإنسان سيء الأخلاق والطِباع.
درة المياه المتسخة قد ترمز إلى أن سمعة الرائي سيئة ويجب عليه تركه للذنوب والمعاصي.
دورة المياه القذرة في الحلم قد تشير لخيانة الرائي لشريك حياته.
دخول المرحاض في المنام فهو دال على أحزان وهموم.
رؤية دور المياه المهجورة في المنام فهي دالة على عيش الرائي لضائقة مالية أو مادية.
دورة المياه المكسورة والمحطمة فهي دالة على تعسر أمور الرائي في اشياء هامة. هذا والعلم عند الله تعالى.